
أثار وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو في 11 أغسطس/آب الجاري عاصفة من الجدل، عندما كشف عن محادثة قصيرة أجراها مع وزير خارجية النظام السوري فيصل المقداد، داعيا إلى “مصالحة بين النظام والمعارضة بطريقة ما”، فما هي ظلال هذا التقارب وهل يعد انقلاب في مواقف أنقرة تجاه القضية السورية أم حساب لمكاسب هي في أمس الحاجة إليها اليوم؟
(تركيا الغد).(تركيا الغد)