
نظراً لوقوع أعداد كبير في عمليات احتيال متعددة من خلال الهاتف المحمول وبطرق متعددة، يجب توخي الحذر بشكل كامل.
كما أن أغلب الضحايا التي تقع في الفخ هم سوريون، حيث يتم استغلالهم من قبل شبكات احتيال أتراك ومن باقي الجنسيات.
وفي الفترة الأخيرة بات استخراج الكملك أمراً شبه مستحيل بالنسبة للسوريين وأصبحت الكملك ثغرةً لشبكات الاحتيال حيث يقومون بالاتصال بالضحية ويبدأون بتهديدات قضائية بعد انتحالهم شخصيات قضائية ورجال أمن.
وفي حال ورود رسائل يدعي أنه محامي أو محامية او من المحكمة وعليك مبلغ من المال نتيجة شكوى أو اي شيء آخر إياك وأن تدفع اي مبلغ او تقوم بتحويل أي مبلغ حتى لو كان مبلغ قليل ، فإنها عملية احتيالية.